طِفْلَتــــــــــي
ـــــــــــــــــــــ
وَسَأَكْتُــبُ الأَشْعـارَ فِيــكِ مُجَـدَّداً
وَسَـتَقْـرَئيـنَ رَسـائِلي من مُهْجَتـي
وَسَـتَعْــــرِفيــنَ بَـأَنَّنــــي مُتَلَــــوِّعٌ
وبـأَنَّنـي مُتَشَـوِّقٍ مـن لَـــــوْعَتــــي
وسَــــتَعْلَميــنَ بأَنَّهــــــا مَخْلُــوقَــةٌ
لِمَشـاعِري عَيْنـاكِ وَحْـيُ قَصـيدَتـي
أَتْعَبْتُهـــــا وَنَـــذَرْتُهـــــا لِـــــــوِلادَةٍ
سَتَكـــونُ أَحْــداثـاً لبـاقـي قِصَّتـي
ورِوايَتــي وَبِـــدايَتــي ونِهـــايَتــي
ومَــلاحِمــي أَنْـتِ المُـرادُ حَبيبتـــي
أَقْصــىٰ الأَمـاني أَنْ تَكـوني فَرْحَتي
بَيــنَ الضُلــوعِ مَقــامُهـــا ياطِفْلَتـي
ااشاعر المعري
عدنان حميمص